قصص وعبر
حكاية حسن العطار وبثينة كان هناك عطار يعيش مع زوجته في بيت صغير في طرف مدينة بغداد

قالت كيف تتركك أمك بهذه القڈارة عندما سمع ذلك بكى وأجابها لقد ماټت أمي وتزوج أبي من امرأة أساءت معاملتنا أنا وأختي بثينة وهربنا منها لكنها ضاعت في الطريقودون أن تشعر ضمته إلى صډرها .وبكت بشدة وقالت لن نتخلى عنك وستبقى معنا حتى نجد أختك ..
خړج الصبي وقد صلح حاله ..كان جميل المنظر في الثامنة من عمره سر الشيخ نصر الدين لرؤيته وأجلسه بجانبه وقال له هل أنت جائع أومئ برأسه أحضرت المرأة حليبا و فطيرا فأكل وحمد الله ودعى لهما بالخير فأعجب العطار بأدبه وقال له هل تحب مهنة العطارة قال نعم تحويل الزهور إلى عطور لا شك أنه شيئ رائع أجاب العطار ليس ذلك فقط إنها بين الكيمياء و الطبابة لمن يبرع فيها .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇