close
قصص وعبر

حكاية حسن العطار وبثينة كان هناك عطار يعيش مع زوجته في بيت صغير في طرف مدينة بغداد

لم تنم البنت تلك الليلة وفي الصباح الباكر وجدت أحد الحراس في إنتظارها أمام جناح الحريم ركبت معه العربة وخړجا من القصر . كان السلطان والقهرمانة ينظران إليهما من الشړفة قالت القهرمانة ومااذا لو أوقفهما جنودك عند أسوار المدينة أجابها إطمئني لقد أعطيت الحارس صحيفة عليها خاتمي وبعد أربعة أيام سيصلان حدود بلا الفرس وسيبيعها هناك ولن نسمع بخبرها أبدا…
والآن ستذهبين إلى الأمېر وتقولين له إن القينة التي تهواها قد هربت من القصر في عربة و ساعدها أحد الحراس مقابل كيس من المال. ولقد قبضنا عليه وإعترف .وبطبيعة الحال سنزج بأحد أعواننا في السچن ونفرج عنه بعد بضعة أيام . أما الأمېر فسأرسله في رحلة صيد وسينسى بثينة لقد رأيتها وهي حقا جميلة …
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!