حكاية حسن العطار وبثينة كان هناك عطار يعيش مع زوجته في بيت صغير في طرف مدينة بغداد

قالت بثينة هل لي أن أطلب منك شيئا رد كل ما تريدين قالت أريد أن تترك تلك المرأة رقيية أبي في حاله فلك الآن كل ما تريده لحربك وأيضا أن أن أكتب رسالة تعطيها له .أجاب الأهوازي لك كل ذلك وهذا وعد مني .
خړج الوالي للناس وقال لله المنة والحمد منكم من عمل دون أن ينام و منكم من ترك أهله وجاء للثأر ومنكم من لا يقدر على شيئ فكان معنا بقلبه ومنكم إمرأة حملت لنا زادا ومنكم صبي جاء ليحلم بالحياة وأنا أرفع سيفي وأصيح معا إلى النصر !!! غدا صباحا نزحف على حصن الظلام وندمره وننقذ من يزال عندهم من صبياننا وجوارينا ونأخذ طعامنا وحيواناتها التي إفتكوها منا ڠصپا .
صاح القوم نريد أن تكون بنت الحداد على رأس الجيش وهتفت آلاف الحناجر بثينة …بثينة !! أخذت الجارية سيفا وركبت على جواد ووقفت أمام الجموع وقالت ليس الحصن فقط سنزحف على بغداد … !! زاد الصياح حتى أصبح يسمع من مكان پعيد حاول الوالي أن يتكلم لكن لم يسمعه أحد لقد أعجبتهم بثينة وأحبوها وشغفوا بها ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇