close
قصص وعبر

قصة جديدة كاملة بعنوان ويجعل من يشاء عقيما

قلت في نفسي عن اي حقوق يتحدث هذا الاحمق؟؟ ابعد ثمانية أشهر من زواجه وهجره لي تذكر انه زوجي؟؟؟؟ أين أنا من هذا الزواج حين كان يدخل هذا البيت ويده في يد عروسه غير آبه بمشاعري؟؟ يقبل يدها أمام عيني و يداعبها وكأنني كرسي لا احساس لديه. ألست من قال عنها ذات مساء حين طلبت منه خالتي أن يعدل بيننا: لا حاجة لي بها لولاك لما كانت هنا اصلا؟؟ واليوم أنا زوجته، بل لعبته التي تركها على الرف وحين ضاعت منه لعبه تذكرها في لحظةاشتعلت فيها فتيل رغبته من هجر زوجته له .نعم أنا عجلة الاحتياط التي يمكنه استعمالها مؤقتا حين لا يجد عنها بديلا. قطع حواري مع نفسي صوت خالتي التي دخلت علينا تسأل عن مصير قهوتها،فما ان رأته حتى رمقته بنظرة عتاب جعلته يخفض رأسه ويخرج.
لاحظت خالتي ارتباكي فضمتني اليها وقالت لا تخافي يا صغيرتي اني معك .
وكأنها مسحت كل الخوف بداخلي بكلماتها العذبة النابعة من أعماقها،انها أمي الثانية وليست أم رجل من المفترض أنه زوجي وقد أحببتها كما تحب الفتاة أمها.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!