close
قصص وعبر

قصة جديدة كاملة بعنوان ويجعل من يشاء عقيما

كنت استرق النظر من حين لاخر الى سمير واحيانا تتقابل نظراتنا فيبتسم لي غير آبه بالعيون التي تراقبنا.
جاهدت نفسي كي لا انظر اليه، لكن وسامته كانت تغري عيوني. كيف لي أن أتجاهل ذاك اللمعان في عيونه العسلية؟ شعره الناعم و ابتسامته التي كانت تضيء سمار بشرته فتسحر الناظر ولا يملك الا أن يقول سبحان ابداع الخالق فيما خلق.
شتان بين عبوس حامد وابتسامة سمير التي أسرت قلبي من أول نظرة.
دخلت في صراع مع نفسي، الوسامة ليست كل شيء. ماذا لو كان كل الرجال علي شاكلة حامد؟؟؟ ماذا لو أهنت وضربت مرة أخرى؟ الطلاق!!! لا يمكنني أن أتحمل لقب مطلقة للمرة الثانية لا!!! لا!!!! لن أتزوج لا لن أفعل.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!