close
قصص وعبر

قصة جديدة كاملة بعنوان ويجعل من يشاء عقيما

قصة جديدة كاملة بعنوان ويجعل من يشاء عقيما
كنت في السادسة عشر من عمري عندما تزوجت حامد ابن صديق والدي.
كان حامد حاد الطباع لا يبتسم الا قليلا
عشت معه سنة ونصف السنة لم اسمع منه كلمة حب.
كانت حياتنا رتيبة بكل ما تحمل الكلمة من معنى،لكني وجدت عزائي في والدته التي اغدقت علي من الحنان ما جعلني اصبر على قساوة ابنها.

أخبرني حامد منذ الشهر الاول من زواجنا بأنه يريد أن يصبح ابا و يفضل أن يكون ولدا لا بنتا
أخذنا بكل الاسباب لكننا لم نتوفق
كل الاطباء الذين عرضني عليهم قالوا لا يوجد عيب واضح عندي ونصحوه بالخضوع لبعض
الفحوصات، لكنه كان يرفض و يعتبر ذلك اهانة لرجولته وادفع أنا فاتورة ذاك الغضب واسمع منه من الشتائم ما لا تطيقه نفس.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!