قصص وعبر
قصة واقعية كما تزرع سينبت أجبَرَها والدها على تَرْكِ الدّراسة وهي في عمر الزهور

حوَّلَت تلك الكلمات بلحظة كل الكره الذي كان بقلب ابنتها، لحب مضاعف نحو أبيها ، فقالت لأمها:
-اطمئني لن أخبر أحداً ،وسأدعو لأبي معكِ بالهداية ، وأدرس ليلاً ونهار كي أصل لأعلى المراتب وأكون معيلاً لكما.
مَضَت بضع سنين وحال زوجها لم يتغير البتة ، إلى أن أُصيبَ بألم جعله يصرخ بآهات خرجت من قلبه ، فاضطرت لنقله إلى المشفى وكانت الفاجعة .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇