close
قصص وعبر

كنت عائدا من مكان عملي بالمدينة وكانت الساعة تشير الي العاشرة مساءا

يجـب ان اواصل سيري بدأت اتذكر تلك القصص والحكايات التي يحكيها زملائي في العمل وكثير من التساؤلات واخيرا انتصرت شهامتي علي خوفي وتردد يفحز من امـري وعدت بالسيارة لتلك الفتاة.

اوقفت السيارة بالقرب منها ثم نظرت لها قائلا: انتي محتاجة مساعدة.
ردت الفتاة بصوت حزين: نع…نعم…ممكن…
فقلت لها: طيب إركـبي

فتحت لها باب السيارة الأمامي فترددت الفتاة في بادئ الأمر ثم ركبت علي المقعد المجاور لي ولكنها كانت تبدو قلقة ومتوترة ولم تنظر لي.

فتفحصتها نظراتي احس بان هذا الفتاة لا يمكن ان تكون فتاة ليل فهي تبدو خا.ئفة جدا…فبدأت اتفحصها جيدا…وكانت تضغط علي اصابعها بشدة بسبب التوتر فشعرت انا نظراتي لها قد إزدادت من توترها فادرت محرك السيارة دون ان اتحدث معها انطلقت بالسيارة في الطريق الذي كنت اسير به كل يوم تفاديا لحركة الازدحام

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!