قصص وعبر
كنت عائدا من مكان عملي بالمدينة وكانت الساعة تشير الي العاشرة مساءا
ثم ماذا ساقول لاخـي بالطبع لايمكنني إبقاءها في منزل عمي لوحدها ولا يمكنني البقاء معها اذن ماذا سأفعل ؟
الكثير من الاسئلة دارت برأسي ولم اعثر لها علي إجابات تريحني فأنصرفت عن التفكير في الأمر لحتى اسمع قصتها اولا ثم بعد ذلك سأقرر ماذا افعل.
وصلت إلى المنطقة الصناعية فوجدت أخي قد حضر قبلي وكان ينتظرني فقال لي لماذا تأخرت
قلت عندما ذهبت مع صديقي إلى منزله كان والده مريض ذهبنا به إلى المستشفى وهو في حالة خطيرة
قال لي حسنا خد هذا المبلغ عد إلى صديقك يمكنك تبقى معه وتطمئن على والده
غادرت الورشة ذهبت إلى موقف المواصلات فركبت المواصلات وعدت الي منطقة حيث منزل عمي وكنت اشعر بالذنب لانني كذبت على أخي ليس مرة واحدة بل اثنان ولكنني كنت مجبرا فلن استطيع اخباره بالحقيقة.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇