close
قصص وعبر

حضرتك الصور جاهزة، الصور الفردية الي فيها كل واحد لوحده، وصورة للعيلة كلها الخمس أفراد.

اتحركت ناحية أوضتنا بسرعة، الباب كان مقفول! حاولت أفتحه، بس معرفتش، خبطت وأنا بنادي..
– دينا، دينا انتي جوه؟!
سمعت صوت همس من جوه بيقول..

– ده بابا!
ساعتها الباب اتفتح، لقيتني بتشد بسرعة لجوه والباب اتقفل على طول، وبالمفتاح، كانت دينا، لقيت شمعة محطوطة على الكوميدينو اللي جنب السرير منورة الأوضة، دينا حضنتني وهى شايلة ” شادي ” الي كانت بتحاول تهديه، مع إنها مش قادرة تهدي نفسها، كانت منها..رة من العياط، مكنتش فاهم حاجة، لقيت ” سما ” واقفة جنب مامتها بس شكلها مكنش خا..يف زيها تماما، فسألتهم بسرعة.

– في ايه؟!
دينا كانت بتحاول تستجمع قوتها عشان تتكلم بس مقدرتش، فلقيت ” سما ” بتتكلم..

– مفيش يا بابا، ” لارا ” قالتلي إنها حبتنا جداً فعايزانا نعيش معاها على طول.
بصيت لدينا فلقيتها بتاخد نفس وبتقول وهى بتترعش..
– كانت عايزة تمو..تنا!
– ايه؟!
– البيت ده فيه حاجة غلط يا طارق، البنت الي سما بتحكي عليها مش من خيالها..
سما قاطعت الكلام..
– قولتلكوا.
بس دينا كملت..

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!