close
قصص وعبر

قصة لا تنسى تفاصيلها المرعبة رغم مرور سنين طويلة يقول صاحب القصة واسمه مسعد.

قصة مرعبة جندي سعودي والجن في الصحراء

ربما لا ادري وان كان حقيقة ما رأيته اين ذهب واختفى بهذه السرعة ؟
حينها ناداني عبدالله يا مسعد ما الامر ؟ ما بك تبحث حول السيارة اضاع منك شيء تركت باب السيارة مفتوحا وابقيت صوت المسجل منخفضا ثم عدت نحو مجلسي مع عبد الله. وجدت ملامحه متغيرة وهو يسألني ما الذي حدث قلت له لعل الريح قد اغلقت الباب. كما رأيت. فرد علي مستغربا لا يمكن ذلك. فلا ريح قوية في المكان. فاجبته والله لا ادري كيف انغلقت الباب.

وبينما نحن نتجاذب اطراف الحديث. انطفأ المسجل مرة اخرى فاراد عبدالله ان يقوم ليشغله. فقلت له لا داعي لذلك. دعنا نجلس ونتسامر دون ضجيج مسجل. وبعد مرور دقائق. سمعنا صوت باب السيارة. يغلق بقوة. مرة اخرى. قفزنا من اماكينا من ذلك الصوت القوي. وقمنا لنرى ما يجري.

كيف تغلق السيارة? هكذا ولا احد قربها ولا ريح تعصف بها. بدأت اشعر بالضيق. واحس ان المكان به شيء غير طبيعي. لكننا لسنا فاهمين لكل ما يجري حولنا وما هي الا لحظات حتى بدأت اغصان الشجرة التي نجلس قربها بالاهتزاز لكن الغريب ان الاغصان كانت جافة يابسة ومع ذلك تهتز في حركة غريبة تسمع معها اغرب او كهدير عواصف سألني عبد الله اتسمع ما اسمعه?

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!