close
قصص وعبر

من عشر سنين سافرت البلد لحمايا وحماتي عشان أحضر فرح “سليم” أخو جوزي

اتحركت ناحية الشباك اللي كان قصير من كمية التراب والركام اللي جنبه، وطلعت فوق كومة التراب دي وأنا بحاول أبص جوه البيت، لكني لقيت نفسي فجأة اتزقيت بقوة عشان أقع مغمي عليا جواه.

مش فاكرة فضلت فاقدة لوعيي قد ايه!.. لكن اللي أخدت بالي منه إن الدنيا بره لسه ضلمة زي ماهي، يعني ممكن يكون كام دقيقة كده، قعدت في مكاني وابتديت استكشف المكان حواليا واللي حيطانه الطين

كان ملزوق عليها كلها ورق جرايد قديم وأصفر، وجدار منهم فيه فتحة صغيرة من تحت زي فتحة الدفاية كده وجواها خشب وا*لع، كان مدفي البيت بشكل قوي، وبرضه كان منور المكان، لكن الغريب إن لـ*هب الشمعة اختفي وماعتش لقياه.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!