في يوم من الأيام كان هناك جندي ودع كل أصدقائه وزملائه فقد تمكن أخيرا من أخذ إجازته
“العجوز حسنا سأساعدك لوفائك وتضحيتك بنفسك من أجل الحب.”
خرجت العجوز خارج المنزل وبأعلى صوتها نادت قائلة يا أيتها الرياح العاصفة تعالي إلي في الحال.
وما إن أنهت كلامها حتى هبت رياح عاصفة قوية بالمكان..
العجوز أخبرينا أيتها الرياح بما أنك تجوبين الأرض من مشارقها إلى مغاربها أين توجد الأميرة المسحورة زوجة هذا الأمير
الرياح العاصفة نعم إنني أتذكرها جيدا هذه الأميرة صارت تعيش بمملكة جديدة بعدما فقدت زوجها حيث ڠضبت عليه ولعڼته ليمضي بقية حياته ببلاد بعيدة نائية ظنا منها بأنه لا يريد أن يجيبها وهي تجهل تماما أن نفس السحرة الذين سحروها من قبل قاموا بإلقاء لعڼة عليه إنها نادمة على ما فعلته وتشتاق لملاقاته بأي وسيلة وفقي وقتنا الحالي يأتي إليها الملوك والأمراء بكل يوم يتوسلون إليها للموافقة على طلب الزواج بها.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹