close
قصص وعبر

في يوم من الأيام كان هناك جندي ودع كل أصدقائه وزملائه فقد تمكن أخيرا من أخذ إجازته

“وبالطبع نهض من مكانه وشرع في تفقد المكان من حوله فسار على الشاطئ”
وإذا به يرى تساءل في حيرة من أمره غير متذكرا ما الذي أصابني! وما الذي أتى بي إلى هنا!

ولم يجد أي إجابة عن تساؤلاته فأرجع الأمر برمته للرجال الذيم قالبهم بطريقه وبآخر شيء فعلوه به والذي كان اللعڼة!وبالطبع نهض من مكانه وشرع في تفقد المكان من حوله فسار على الشاطئ وإذا به يرى ثلاثة من الشباب الصغار يتعاركون على أشياء يمسكونها بأيديهم وكأن كل منهم لا يرضى عما بيده وينظر طامعا لما بيد أخيه.
اقترب منهم الأمير ليحكم فيما بينهم ويحاول مساعدتهم في أمرهم ويفض الخلاف الناشئ بينهم لئلا يخسر أحدهما الآخر.

الأمير ما الأمر لماذا تتعاركون مع بعضكم البعض وما الأمر الذي يستدعي كل هذا الصوت العالي وصړاخ أحدكما بوجه الآخر ربما بإمكاني أن أساعدكم.
الابن الأول انظر لقد ټوفي والدنا منذ أيام قلائل ولقد كان ساحرا ولم يترك لنا سوى هذه الأشياء الثلاثة بساط سحري وحذاء سحري وقبعة إخفاء سحرية ولا يرضى أيا منا عما بيده.
الأمير وكل ما قصصته لا يستدعي كل هذا القتال القائم بينكم إذا سآمركم بشيء لتفعلوه ويمكننا من خلاله تقسيم الأشياء بينكم بصورة يرتضي بها كل منكم ما رأيكم إذا هل توافقون على ما أقوله لكم!

كان الأمير قد استشف من خلال قتالهم مع بعضهم البعض أنهم أشرار وأن والدهم الساحر الراحل لم يكن سوى شرير كبير وأن هذه البلاد لتي وقع بها ما هي إلا عبارة عن بؤرة شړ طاغية.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!