في قديم الزمان وسالف العصر والأوان عاش في البصرة تاجر توابل إسمه حبيب وكان له دكان صغير في السوق ورثه عن أبيهورغم ربحه القليل كان دائما يحمد الله أما أمه فلا تريد البقاء وحدها وتجلس معه تبيع وتشتري وفي المساء
حكاية حبيب البصري وأميرة البحور من زمن الخيال والحلم
قال حبيب لن نبتعد كثيرا وصدقني لن ټندم فابتعد بلال وبعد قليل رجع بقارب كبير وقال له إنه ملك أبي هيا تعال إركب !!!
وبدأ الشابان يجذفان في مرح .
ولم يمر كثير من الوقت حتى شاهدا الحوريات يسبحن في الماء ورفعت أميمة رأسها ولما رأت حبيب خفق قلبها وجاءت إليه مع أختيها فصعدن إلى
القارب ولما رآهن بلال إندهش من جمالهن وجلس مع نرجسة وياسمينة. أما أختهما أميمة فجلست مع حبيب وقالت له لقد وجدنا كثيرا من الأمتعة التي بقيت من السفينة الغارقة ولقد جمعناها فوق صخرة كبيرة
تمت القصة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤
أقرأ أيضاً : إنفيديا تتجاوز مايكروسوفت وتصبح أعلى الشركات قيمة في العالم
تصدرت شركة إنفيديا قائمة الشركات العالمية من ناحية القيمة السوقية متجاوزة شركتي مايكروسوفت وآبل.
واستطاعت إنفيديا أن تزيح مايكروسوفت عن صدارة تلك القائمة بعدما ارتفع سعر سهمها بنسبة قدرها 3.6%، مما أدى إلى ارتفاع قيمتها السوقية إلى نحو 3.34 تريليونات دولار. وفي المقابل، انخفضت القيمة السوقية لمايكروسوفت إلى 3.32 تريليونات دولار بعد انخفاض سعر سهمها بنسبة قدرها 0.45% في ختام تعاملات البورصة الأمريكية.
ومن الجدير بالذكر أن مايكروسوفت تُعد من أكبر عملاء شركة إنفيديا، إذ تعتمد على رقاقاتها في تشغيل خدمات الذكاء الاصطناعي مثل “كوبايلوت” في مراكز بياناتها.
ويُعد السبب الرئيسي وراء استمرار ارتفاع سعر سهم إنفيديا استخدام رقاقاتها في نحو 80% من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي التابعة لشركات مثل مايكروسوفت وجوجل وأوبن إيه آي، وغيرها.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، تجاوزت القيمة السوقية لإنفيديا 3 تريليونات دولار لأول مرة، وتفوقت على شركة آبل لتصبح الشركة الثانية الكبرى في سوق الأسهم الأمريكية، وقد جاءت آبل في المرتبة الثالثة خلف مايكروسوفت وإنفيديا في ختام التعاملات بقيمة سوقية بلغت 3.29 تريليونات دولار.
ويُعد جينسن هوانغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، من كبار مالكي أسهم الشركة. ووفقًا لتقديرات مجلة فوربس الأخيرة، بلغت ثروة هوانغ الصافية نحو 118.4 مليار دولار، مما يجعله يحتل المرتبة الحادية عشرة بين أغنى الأشخاص في العالم، متقدمًا على مؤسس شركة “ديل”، مايكل ديل.
ومع ذلك، تسبق شخصيات أخرى بارزة في المجال التقني هوانغ، مثل بيل غيتس مؤسس مايكروسوفت الذي يحتل المرتبة التاسعة، ومارك زوكربيرج مؤسس “ميتا” في المرتبة الخامسة، وإيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” الذي يتصدر قائمة أغنى الأشخاص في العالم بثروة صافية تبلغ 214.1 مليار دولار.