قصة حقيقية واقعية من اليمن ،حصلت مع أحد الشباب اليمني في تسعينيات القرن الماضي. قصة الشاب اليمني مع الجن “القط الأسود”
قصة حقيقية واقعية من اليمن ،حصلت مع أحد الشباب اليمني في تسعينيات القرن الماضي.
قصة الشاب اليمني مع الجن “القط الأسود”
قصة حقيقية واقعية من اليمن ،حصلت مع أحد الشباب اليمني في تسعينيات القرن الماضي.
قصة مرعبة
كان عمر هشام لا يتجاوز حينها 18 سنة. عندما حصل أبوه على ترقية في منصب العمل وتحويل مقر عمله إلى مدينة أخرى بعيدة عن مسكنه .
كان محمد يدرس في الثانوية ،وكان يصعب عليه الحصول على الانتقال بسلاسة ،فقرر والديه أن يتركاه في بيت جده إلى أن ينتهي الموسم الدراسي ثم يلتحق بأسرته.
أحداث القصة
يقول هشام: بعد أن حصل أبي على الترقية سافرت أسرتي إلى مدينة تبعد مسافة كبيرة على مدينتنا .
وبحكم الدراسة قرر والدي أن أبقى عند جدي إلى نهاية الموسم الدراسي ،وكان بيت جدي يقع في حي شعبي قديم وكان في البيت جدي وهو إمام مسجد.
وجدتي وثلاثة من عماتي ، الأولى مطلقة والثانية طالبة طب ، أما الثالثة فتشتغل ممرضة وهي إنسانة متدينة تلقي الدروس الدينية في المسجد للنساء .
وكان بيت عمي قريبا من بيت جدي و كنت أستأنس بوجود ابن عمي الذي هو بنفس عمري ،كان صديقا لي وكنا ندرس سويا ونلتقي كلما سنحت لنا الفرصة، كنت مرتاحا معهم.
آنذاك اعتدت أن أعود من الثانوية و أقوم بمهامي بعدها أشاهد التلفاز قليلا ثم أنام ،كانت في زمننا إذاعة واحدة في التلفاز وينتهي بثها عند منتصف الليل .
وكنت أستغرب من أمر كان يحصل معي تقريبا كل ليلة حتى اعتدته وأصبحت لا ألقي له بالا وهو أنني كنت أثناء تجهزي للنوم” .
أنام في غرفة الضيوف أسفل البيت” أسمع خطوات على الدرج وكان الدرج مكشوفا أمام الغرفة (كل من ينزل منه أراه من مكاني)لكن لا ينزل أحد منه مجرد أصوات خطوات، حتى اعتدت الأمر وظننته مجرد توهم لا غير.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹
