مرت يومين وأنا أحاول أن أصل لها لكن لم أستطع عدت من عملي ذلك اليوم فإذا بجاري يسلمني ظرف يقول أنه وصلني اليوم فتحته فإذا به استدعاء لجلسة الطلاق.
دخلت المنزل فإذا برسالة تصلني منها مكتوب فيها إن لم تقبل بالطلاق الاتفاقي سيكون طلاقا بالخلع قبل أن أرد وجدتها وضعت الحظر من الجديد استليقت وأنا مهموم وأخذتني أفكاري حتى رن جرس الباب.
فتحت ببطئ فإذا به أبي وأمي لم أكن مدهوشا لرؤية أبي فقد زارنا مرات عدة منذ زواجنا لكنني تجمدت في مكاني عند رؤية أمي قلت وأنا متوترتفضلا.
دخلا وأغلقت الباب لم يكن ليخرجني من هول المفاجأة إلا عناق أمي وهي تقوللقد اشتقت لك يا بني هل أنت بخير نظرت لها بعينان تملأهما الدموع
و أنا أقولبخير لأنني رأيتك.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية