حزنت سلمى على والديها
لكنها فرحت بلقاء خالتها كان لخالتها ولد وبنت ابنها كان يدرس في كندا أما الفتاة فقد كانت تدعى ليلى ومتقاربة في السن مع سلمى
مما جعلهما صديقتين ولا أروع حتى أن مها أصبحت تغار أما خالة سلمى أصبحت صديقة أمي حتى أن أبي كاد يتذمر بسبب أحاديثهما التي تطول.
ذات يوم جاءت إلي سلمى وقالت أتظن أنني لم أسامحك.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية