لم أكن سعيدا ولم أجعلها سعيدة معي مرت سنتين على زواجنا نادرا ما كنت أبتسم في وجهها نادرا ما أعاملها بلطف لكنها صبرت ولم أكن أعلم سبب صبرها هذا حتى جاء ذلك اليوم كنت جالسا على الأريكة أتصفح الهاتف منتظرا أن تحضر لي الطعام فجاءت وجلست بجانبي وقالت أريد أن أتحدث معك. أجبتها ببرود ماذا ألم يجهز الطعام بعد
قالت أريد الطلاق يا أحمد.
نظرت لها باستغراب وأنا أفكر سنتين لم تتذمر ولم تشكو ولم نتحدث في موضوع الطلاق من قبل فلماذا الآن
بعد تردد قلت لها الكلام سهل لكن التطبيق صعب عزيزتي أتظنين سأطلقك بكل هذه البساطة وأنا قد واجهت المستحيل من أجلك.
زوجة لا تحترم اهل زوجها ماذا فعل الزوج
منذ 4 أسابيع
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية