close
قصص وعبر

في أقصي الصعيد في إحدى القصور الشامخه والعريقه يسكن اسد السيد وهكذا يلقبه أهله لشده قوته وبطشته وغضبه

وغضت اسد في نوم عميق وكأنه يهرب من تلك الحياه اللتي سلبت منه روحه وحياته واما ورد كانت تفكر كيف تخرج والدها من تلك الازمه وظلت تفكر حتي غلبها النوم وفي الصباح وصل سلامه والرجال ونزل اسد الذهاب الاسكندريه وفي نفس الوقت نزلت ورد للعمل ولكنها اخدت طريق مختصر ولكنه شبه مقطوع ونروح لاسد
غ ليه ياولدى بتجي من اهنيه كانا روحنا من الناحيه التانيه احسن وأمن
اسد خاېف ولا ايه ياخال جولي
سلامه حد معاه اسد اليلل وېخاف ياولدى ربك كبير
اسد ربنا يخليك
وساورا في الطريق وعلى الجانب الآخر كانت ورد تتحرك بالسيارة ولكنها أوقفتها عندما وجدت شخص ملاقي على الأرض واوقفت سيارتها من منها أنه شخص مصاپ وفور نزولها وجدت من امسكها من يدها پعنف ورفع عليها السلاح
طلعي اللي معاكي يا حلوة يالا وهاتي مفاتيح العربيه
وهي كمان يادرش
ورد لا لا خدوا كل حاجه بس سبوني في حالي
تعالي بس وانتي مزه كدا هو في كدا وهنا حاولت ورد الهروب منه ودفعته على الأرض وجريت على الأرض واوقفها صوت ضربه رصاص ظنت انها اصبيت ولكنه كان شخص اخر وهو اسد
اسد ولا والله راجل وبتطقع طريق ياحلو منك ليه
بص ياعسل خد اللعبه اللي معاك دى وامشي خلينا نسك المصلحه والا اعملك عليك
اسد تعلم عليا طاب وريني
وضربه اسد ضربه مفاجاه أوقعته أرضا وأخذ السلاح وامسك يد الشخص المجرور على الأرض
اسد يارجاله هاتوا الكلب التاني هنا بسرعه
سعيد امرك يابيه
ولكنه حاول الهروب ولكن اسد أوقفه بضربه في قدمه
اسد كتفوهم وهاتوهم ورايا وانتي يابنت الناس تعالي محدش هيازكي
وكانت ورد بعيده عنهم بمقدار كبير ولما وقعت عيون اسد على ورد نظر لها مطولا بشعور غريب لم يحسه مدى حياته
ورد انا متشكرة جدآ ليك

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!