في أقصي الصعيد في إحدى القصور الشامخه والعريقه يسكن اسد السيد وهكذا يلقبه أهله لشده قوته وبطشته وغضبه

بدور هنشوف والمياه تكدب الغطاس
هنيه الواحدة لما تحب ټندم جوزها تلبس وتتزوق وميعرفش يطول منها حاجه وتقبلها نكد
بدور بس بس داحرام ياداده
ورد كل شي في الحړب مباح ياختي
بدور ربنا يستر عليه يارب
بدور لا تعرف واقع ما حدث لورد وابيها واكتفوا بالكدب عليها حتي لا يازوا مشاعرها
وعندما عادوا للمنزل للمنزل حزوموا الحقائب وهنا وصل منصور واسد
اسد كله جاهز ياعمي
منصور أيوة والشنط بيتتحط في العربيات اهو
اسد كويس قبل ما نروح القصر هنعدى على بيوتي سنتر عشان تجهزى عشان هنطلع علطول على الفرح تمام
ورد بعدم اهتمام أن شاء الله
واستقلوا سيارتهم وذهبوا للصعيد ووصلوا لهناك وذهبت ورد برفقه اختها وداده هنيه للبيوتي سنتر وانتهوا من تجهيز ورد ودخل اسد لاسيتصحاب ورد للعرس وتفاجا من جمال عيونها وبياض بشرتها وشكلها كانت جميله حقا بكل معني الكلمة فهل سيصدم أمام هذا الجمال طويلا
وانطلقوا للعرس وفور وصلهم انطلقت الزغاريد والاعيارة الناريه والمباركات من الجميع واستقبلت فضيله ورد ودخلوا القصر ورفعت الحجاب عن ووجها
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹