كُنت مخطوبة لشخص لمدة ٣ سنين، مُدة كبيرة، عِشرة عمر!
كنت ساكته، مش عارفه اقول ايه؟ مش قادره اتكلم، حروفي عاجزة، هو في حد مُمكن يحب حد بالشكل دا؟ ..
مرضتش اعلق على كلامه ب أي شيء، أكتفيت ب إني اقوله إن ردي هيوصله مع والدي،
و بعدها صليت استخارة، و قولت لـ بابا يبلغه موافقتي.
اتخطبنا، و لأنه جاهز و أنا بِالمثل، الخطوبة مطولتش.
بعد كتب الكتاب سألني نفس السؤال بس بشكل صريح أكتر، إن كُنت شايفه اللي عمله حُب و لا أنانية!
جاوبته: بإنه صعب يتصنف انانيه لأنه بيساطة لا اذاني ولا أذى الشخص اللي كان معايا أو طلعه وحش ف عيوني مثلًا! هو قلبه كان بيدعي.. بيدعي وبس، و دا اللي خلاني اطمنت ليه، و وافقت.
أيا أجملَ أقداري، و كُلُ جميل مرَ بي، هنيئًا لِ قلبي بك، و مرحبًا ثمَّ مرحبًا يا مَن مررَت حُبًا. ♥️
_قصة_واقعية.
تمت المقالة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤