close
قصص وعبر

نص حكم محكمة الجنايات فى قضية ريا وسكينة

قصة ريا وسكينة

وحيث أن محمد (—) اعترف بتحقيق النيابة بق@تله هانم ونظلة بالاشتراك مع حسب الله (—) وعرابى (—) وعبد الرازق (—) وبأنه اشترك معهم أيضاً في ق@تل امرأة لها سنة من ذهب لا يعرف اسمها ورابعة يبلغ عمرها 36 سنة بيضاء نوعا متوسطة الجسم والقامة وامرأة خامسة وهى التى دفنت فى غرفة سكن المتهمة أمينة بنت (—) ومحمد (—) أنكروا ما أسند إليهم .

وحيث أن حسب الله (—) عدل أمام حضرة قاضى الإحالة عن الاعتراف الصادر منه فى تحقيق النيابة مدعياً أنه أعترف من الإهانة والجزع ولكن لا يمكن الاعتداد بهذا الادعاء لأن اعترافه تكرر منه مراراً بالتحقيقات يحتوى على وقائع مطولة وظروف مختلفة لا يمكنه ذكرها إلا إذاكان الاعتراف صادراً منه بمحض إرادته وفوق ذلك فإنه اعتراف مؤيد بالنسبة إليه

أولاً: من ملازمته لزوجته رية فى تلك المنازل الملازمة التى لا تجعلها تتداخل فى هذه الجرا@ئم إلا بإشراكه معها فى الأعمال الشديدة التى لا تقوى عليها النساء أو على الأقل بتحريض منه .
ثانياً : من شهادة السيدة بنت (—) التى قررت بأنه أعطاها جنيهين لأجل أن تتجاهل دخول فاطمة بنت (—) فى البيت الذى تقيم فيه سكينة بشارع ماكوريس وعدم خروجها منه أى البيت الذى ق@تلت فيه .

ثالثاً : من وجود ختمه فى التراب وقت النبش على الج@ثث المستخرجة من هذا البيت .
رابعاً : من رؤية (—) أحد الشهود له بعد حادثة فاطمة بنت (—) خارجاً من البيت ومعه صرة ملابس .

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!