close
قصص وعبر

أصيب أحد كبار التجار في دمشق بسرطان ولم يكن يملك علاجاً في بلادنا كما هو اليوم !

قصة حقيقية رائعة ومذهلة

قصة حقيقية رائعة ومذهلة أصيب أحد كبار التجار في دمشق بسرطان قا@تل ولم يكن يملك علاجاً في بلادنا كما هو اليوم !..

وسرعان ما قرر الرحيل إلى أمريكا !
و هناك و بعدما أنهى جميع التحاليل والصور الطبية.. أخبره طبيبه المعالج هناك: أنه لا نتيجة ولا فائدة مرجوة من العلاج.. فقد استشرى السرطان بجسده ولم تعد هناك بارقة أمل تذكر ..

قال الطبيب للتاجر بصراحة مطلقة:
لم يعد أمامك من العمر إلا أيام قليلة جدًا..
لا تتجاوز شهرًا واحدًا.. فارجع إلى بلدك لتموت فيها.. واغتنم ما تبقى لك من أيام قليلة.. فيما تحب وتشتهي.. واستمتع!

عاد تاجرنا إلى دمشق.. وقد مضى من شهره المتبقي ثلثاه.. وبدأ ينتظر موعد حتفه ورحيله..
وفي يوم ماطر.. شعر بضيق يأكل قلبه.. ويكتم أنفاسه.. فترك البيت وذهب يمشي هائما على وجهه.. حتى شعر ببعض التعب.. فتوقف على رصيف يسترد أنفاسه.

كان على الرصيف صبية، تحاور شابا وسيمًا..
يمضغ العلكة متمايلا.. ويبدو على محياه علائم السعة والقوة..

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!