قصة حقيقية غريبة مثل الخيال وقعت في تونس لشيخ اسمه عبد المجيد البغدادي” وهو إمام مسجد” مع الجــن يرويها بلسانه وانتشرت بعد وفــاته رحمه الله.
لاح الليل أسداله وفجـ,,ـأة انقـ,,ـطعت كهرباء البيت وبدؤوا يسـ,,ـمعون صوت خطى فوقهم ,واستمروا في القراءة رغم ذلك .
فجأة عادت الكهـ,,ـرباء ليكتشفوا آثـ,,ـار خطوات في سقف الغرفة فوقهم حيث سمـ,,ـعوا أصوات المشي .
يقول البغدادي أنه لم ير هذا المنظر قط قبل ذلك اليوم ،استكـ,,ـملوا الجزء المقرر تلاوته ذلك اليوم .
ولاحظ نظرات الحـ,,ـزن على وجه الأم فطلب منها أن تبيت الليلة عند أحد الجيران مع ابنها الاكبر، أما الأصغر فسيصـ,,ـطحبونه معهما حتى يعودا غدا ليستكملوا الرقية .
وهذا ما كان، في اليوم الموالي عاد الشيخ وصديقه ومعهما الولد و أخذا يقرآن الآيات من القرآن فجأة سقط الإبن الأصغر مغمى عليه .
بعد قليل أخذ يصـ,,ـرخ بشدة وبدؤوا يسمعون أصواتا تضحك ضحكا هسـ,,ـتيريا ،تنبعث من تحت الأرض مباشرة .
سكت الشيخ البغدادي واستكمل الشيخ الجريدي القراءة بينما صديقه يسأل الأصوات :”من أنتم؟ ماذا تريدون من أهل هذا البيت؟ ماسبب وجودكم هنا؟”.
ظل يسأل ويعيد مرارا إلى أن أجابه الصوت “ارحلوا من هذه الأرض “ظـ,,ـل الصوت يردد هذا الكلام عدة مرات .
حتى بدأ الولد يسترجع وعيه وأخذ يستفرغ خيوطا وشعرا في منظر مهول .بقي الشيخان على هذا الحال أياما عديدة دون انقطاع حيث رأو فيها أحداثا أخرى غريبة .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹