من قصص العبودية في العصر الحديث قصة حقيقية موثقة بالأسماء و التواريخ .. تحكي قصة من أسوأ قصص العبودية في أمريكا ..
أمير بين الرقيق
من قصص العبودية في العصر الحديث
قصة حقيقية موثقة بالأسماء و التواريخ .. تحكي قصة من أسوأ قصص العبودية في أمريكا ..
حدثت في نهاية القرن الثامن عشر و بداية القرن التاسع عشر
ملخصة عن قناة ” الجزيرة الوثائقية ”
ولد ” عبدالرحمن ” في بلدة ” فوتا جالون ” و عاش في ” تمبكتو ”
و فوتا جالون
منطقة فى غرب إفريقيا، تقع شمال غرب ما كان يعرف بغينيا الفرنسية وتتبعها سياسيا، وتتكون من هضبة جبلية تعتبر أهم المناطق الجبلية فى غرب أفريقيا، ويتراوح ارتفاعها ما بين 3000 و 3500 قدم
كان والد عبدالرحمن ملك ” فوتا جالون ” و كان له زوجة وولدان ، و كان يقرأ العربية و يتحدث عددا من اللغات ، و ملما بالفلك و الرياضيات و حافظا للقرآن الكريم .
و في احدى مهام قيادته مجموعة من رجال والده ، وقع في كمين من قبل رجال مسلحين ببنادق ، و بيعوا الى سفينة من سفن الرقيق ، التي قطعت بهم المحيط ، ثم بيعوا ثانية رقيقا مقيدين بالحديد بعد أن وصلت السفينة الى ميناء ” نانتشيز ”
الاسباني للعمل في مزارع العالم الجديد التي كانت آخذة في التوسع .
أخذ عبدالرحمن مع أحد رجاله ” سمبا ” الى مدينة في المسيسيبي ، حيث كان الأسرى في ذلك الوقت هم العملة الوحيدة المتداولة منذ ما قبل ثلاثماية سنة .
و كان الرجل الذي اشتراه يدعى ” توماس فوستر ” من بائعه المدعو ” توماس ادوين ” .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹