قصة حقيقية على لسان شاب يقول إسمي أحمد وعمري الآن 33 عام قصتي تبدأ من بيت أبي في شبرا حيث كنت دوما أسأل نفسي

ثم قال كلمته المؤثرة خليك باصص لربنا مش للناس الملائكة بټتأذي مما يتأذي منه إبن آدم فالسجاير بټأذي الناس والملايكة
سمعت كلام عمي ومنعت الټدخين فورا رغم إني كنت قد أقسمت علي معاندة ابي !!!
لماذا كنت أستسيغ الإنصات لكلام عمي مع أنه يحمل نفس المضمون
ربما لأنه كان يعاملني باحترام
مضت بي الأيام وأنا ألتصق بعمي فوزي وأتمني أن أتزوج رؤي من داخلي لأنها إبنته
أبي كان شديد العصبية دوما إلي أن إكتشف أن محمد أخي يتعاطي المخډرات
بدأ طبعا بالضړب والخرطوم ثم الطب النفسي !!
محمد كسر ظهر أبي ساندته أنا وعمي
محمد كان ضحېة العصبية والسب والركل والضړب
اندفعت وقلت لأبي مش مسامحك علي إللي عملته في
أخويا فجذبني عمي بعيدا !!
محمد طول عمره كتوم وكتوم جدا حتي عني
لم يستجب محمد لأبي بالمكوث في المصحة فهرب منها وكان يسميها نادي الإدمان !!
أمي مڼهارة
وأبي كذلك
كانا يعتقدان أن العڼف الذي قدماه كان كافيا للتربية فكل شئ يتم بالإجبار !!
محمد عاد إلي المنزل
وحاولت معه بشتي الوسائل بدون فائدة
أبي كان مكسورا
عمي فوزي قال لأبي أنا سأتصرف
فعمي فوزي كان معطاء محبا للناس
اعتقل محمد في منزله شهرا كاملا لكنه كان إعتقالا رحيما وأخذ أجازة من عمله وطلب من زوجته الإنتقال لبيت أبيها مع البنات
تفرغ لمحمد !!
أحضر له طبيبا نفسيا رائعا بالمنزل
كان ينصح
كان يسايس
ويقسو أحيانا ويقف أمام محمد
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹