قصة حقيقية على لسان شاب يقول إسمي أحمد وعمري الآن 33 عام قصتي تبدأ من بيت أبي في شبرا حيث كنت دوما أسأل نفسي

هل حب الزوجة
بلغني أن عمو فوزي تزوج زواجا تقليديا
بينما أبي أحب أمي وخطبها !!
أحيانا كنت أفكر هل مقدار الصلاة أو العبادة
أبي يصلي وعمي يصلي أيضا
لكن بصراحة
عمي كان يصلي بأخلاقه أيضا وليس فقط بالصلوات الخمس بعكس أبي للأسف الشديد
أحببت عمي وأحبني
كان خيره يتعدي قلبه إلي من حوله
كان أبي يعاملني بالشدة والضړب بالخرطوم وإن تدخل عمي
يحرجه أبي ويقول له إنت عندك بنات لكن أنا بربي رجالة
لكن عمي كان يبتسم قائلا وهو يدافع عني أول صفة في الراجل إنه ميبقاش مكسور
علاقتي بأبي كانت كتلا من السواد في المراهقة إكتشف أني أدخن السچائر فانهال علي ضړبا
لكن عمي زارني وسألني لماذا تدخن
لم يكن يلوم بل كان يحاور
فقلت له لأني أنا كبير ومتميز
فقال السجاير أي حد ممكن يشتريها حتي لو مش متميز أنا ممكن أبعت عمك مدبولي البواب يشتري من غير مؤهل ولا غيره
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹