قصة واقعية اسمي جعفر سأحكي لكم قصتي الغريبة العجيبة التي بدأت معي منذ ان كنت صغيرا واستمرت حتى صرت شابا
ولن يتركه نهائيا وهو يحاول ابعاده عن المعاصي فليحذر انه ان عمل منكرا كبيرا فقد يؤذيه انتابني خوف شديد وقررت الابتعاد عن الدخان وعن ن
رفاق السوء اما والدتي فظلت اياما وهي غاضبة مني تقول لي لم نقصر في تربيتك ولا في تعليمك فهذا جزاؤنا منك.
ثم قاطعتني اسبوعا كاملا وبعدما مر ذلك الاسبوع جاءتني في الصباح الباكر. ايقظتني ثم عانقتني وهي تبكي. لم افهم شيئا. فقالت لي اسامحك يا بني. من اجل صديقك. لقد سامحتك. قلت لها صديقي من? قالت اتاني في المنام وقال كلاما جميلا طلب مني ان اسامحك وارضى عنك
فانا امك ولا غنى لك عني ولا غنى لي عنك مرت ايام على ذلك جاءني في المنام وقال لي ساتركك لحالك علي الرحيل
ولكن احذر احذر من المعاصي والزم الطاعات بعد ذلك لم اعد اراه لفترة طويلة جدا خلال تلك الفترة كنت ملتزما على قدر استطاعتي مبتعدا عن كل المحرمات تمر الايام بشكل عادي حتى جاء يوم عرس احد الاصدقاء في ليلتها كنا عدة اصدقاء مستمتعين.
وقد احضر بعضهم قنينة خمر. لم ارد ان اشرب معهم لكنهم جميعهم اصروا علي ان اشرب كأسا واحدا فقط. والحوا علي في ذلك. فشربت شيئا يسيرا كاس او اقل
قلت لهم طعمه مر لا اريد ولم اكمل كأسه. ثم قررت العودة الى البيت. وانا اشعر بالندم. لما وصلت قرب بيتنا وكنت اقطع الزقاق. لم ادري من اين خرجت تلك الشاحنة الصغيرة? التي صدمتني بقوة. فارتميت على بعد امتار. كنت على وشك ان افقد الوعي.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹