close
قصص وعبر

قصة واقعية وقعت احداثها في اوائل التسعينات من القرن الماضي. في جنوب السعودية في منطقة جبلية صخرية.

ثم قرروا ان يذهبوا من طريق دائري بالسيارة قد يأخذ منهم ساعات حتى يلتفوا حول الوادي. فهموا بالذهاب لكن شيخا من شيوخ القرية قد غزى الشيب شعره ولحيته. قال لهم انتظروا انا سأذهب لانقاذ بدر نظر الجميع بعضهم الى بعض في ذهول. فقال لهم لا يغرنكم كبر عمري وشيب شعري فما يزال في البدن قوة. اعطوني تمرات وقنينة ماء فاحضروا للشيخ ما طلب.

ثم انطلق في خطوات واثقة ينزل السفح رويدا رويدا بل ويقفز بين الصخور كانه شاب في العشرينات. ثم وصل الوادي وكنا نراقبه من فوق ومر من منطقة كثيفة اشواك لا ندري كيف سلك منها. بعدها وصل الى بدر فوجده يعاني وهو ساقط على الارض فاعطاه من التمر وغسل وجهه بالماء ثم اعطاه ليشرب شيئا فشيئا حتى استرد عافيته فقام واتكأ عليه ثم صعدا الجبل المقابل للوادي حيث كان هناك من ينتظرهما بالسيارة التي عادت بهما الى القرية.

عاش بدر اياما بعد ذلك حيث كانت تأتيه نوبات صرع. فاحضروا له امام مسجد القرية ليقرأ عليه. فكنت حاضرا. وقرأ علينا معا اما انا فاكد لي الراقي انه ليس بي شيء. واما بدر فقد اصابه مس. لكن امام القرية استمر علاجه بالرقية حتى شفي والحمد لله.

تمت القصة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤

اقراء ايضاً : الحكومة الأمريكية قد تستثمر مبلغًا بقيمة قدرها 3.5 مليارات دولارٍ مع إنتل

تفيد التقارير أن الحكومة الأمريكية تستعد لتقديم استثمار كبير بقيمة تبلغ 3.5 مليارات دولارٍ لشركة إنتل.

وتوقعت وكالة بلومبرغ أن البيت الأبيض صاغ مشروع قانون إنفاق جديد يتعلق بهذا الاستثمار، ويعتقد مساعدو الكونغرس أنه بمجرد صدور الموافقة الرسمية على صرف الأموال، ستكلف شركة إنتل بإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية.

وتفترض وكالة بلومبرغ أيضًا أن الموارد المالية قد تأتي إما من مشروع (Secure Enclave)، أو بموجب قانون (CHIPS)، لدعم شركات أشباه الموصلات في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المتوقع أن تمتد الاتفاقية لمدة قدرها ثلاث سنوات.

وأشارت التقارير في شهر نوفمبر الماضي إلى أن إدارة إنتل وممثلي الحكومة الأمريكية أجروا مفاوضات بشأن حجم الاستثمار المالي لإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية، إذ قدرت تكاليف بناء مرافق التصنيع الجديدة بما يتراوح بين 3 مليارات دولارٍ و 4 مليارات دولارٍ.

وفي المستقبل القريب، من المتوقع أن تتلقى شركات أخرى مثل TSMC وميكرون وسامسونج حوافز مالية بمليارات الدولارات؛ لتساعد هذه الشركات المتعددة الجنسيات في تعزيز قدرات تصنيع الرقاقات في أمريكا الشمالية.

ومن المفترض أن يمنح قانون CHIPS مِنحًا مالية لشركات أشباه الموصلات مثل سامسونج؛ لتشجيع بناء المسابك في الولايات المتحدة الأمريكية. ومع ذلك، لا تزال هذه المنح غير مشجعة، إذ مُنحت الشركات مبلغًا قدره 35 مليون دولار فقط من إجمالي مبلغ قدره 52 مليار دولار حتى الآن.

وقد كشفت التقارير أيضًا عن ثلاث منح أخرى، ومن ذلك منحة مالية تركز على الأمن القومي لشركة BAE Systems الأمريكية، ومنحة مالية بقيمة تبلغ 1.5 مليار دولار لشركة GlobalFoundries لإنتاج رقاقات من الجيل القادم.

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!