كان هناك تاجر يدعى ياسر أشتهر وسط أهله وجيرانه في إحدى القرى شبه جزيرة قديمة
عادت الأم لترى غرباء في عشها لتهاجم ياسر والجن الذي أيضا ېخاف من الطائر ولاكن بعد مجهود ووقت طويل هربوا من الطائر بأعجوبة
وذهب ياسر بالعشبة إلى الحاكم لإعطائها لأبنته
فأخذتها العرافة وبطريقة ما أعطتها ل عهد التي شفيت تماما بعد تناول العشبة
ولاكن العرافة نظرت وحدقت بعين ياسر لتسأله من أنت
تكلم الحاكم ليقول هذا فقطاعته العرافة وقالت أنا أسأله هو
فقال أنا ياسر فاقتربت منه العرافة وقالت رائحته بك
فقال من
فقالت ملك من ملوك الجن
فلم يجبها واطمئن على ابنة الحاكم وذهب لتجارتة
ليأتي له الحاكم في اليوم التالي ومعه عهد التي شفيت بفضل الله ثم بفضل ياسر
فقال
له أطلب منك يا ياسر ان تتزوج أبنتي وتكون أميرا للبلاد من بعد وفاتي فأنا أصبحت رجلا عجوزا وشارفت على المۏت وإن لم اؤمن لأبنتي مستقبلها ستهلك من بعدي
فقبل ياسر طلب الحاكم وتم خطبة أبنته
ولاكن قليلا ماتأتي الريح بما تشتهي السفن
وصل الخبر لأبن أخ الحاكم وكان شابا ظالما وشريرا اسمه
سام فجاء إلى عمه لأعتراضه على خطبة ابنته من رجل غريب وهوا أولى بزواجها وأولى بحكم البلاد لأنه من عائلتها وأبن عمها.
رفض الحاكم كلام سام وقام بطرده من القصر بعد قلة أدبه وعليان صوته وتوبيخة
فذهب سام متوعدا عمه بعدم إتمام هذا الزواج
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇