قصة_حقيقية معازف الشيطان
لقيت لغناء مزال يمشي عادي صوت حسني في الدوش , وقفت نجري شفت فالمراية وخايفة, مالقيت حتي حاجة, غير علامات الخنق في رقبتي, ومخبشة, لبست قشي وخرجت نجري مالدوش, رحت نحوس على راجلي كنت خايفة بزاف, ااووف لقيتو خرج..
قعدت شوية فالشمبرا وانا نرعش وقلبي يخبط, شوية وسمعت صوت حسني فالدوش, رفدت راسي بصدمة لقيت التيليفون فوق السرير في جمبي, ملا شكون اللي يسمع في حسني في الدوش, قربت من باب الدوش وانا نرعش وندعي في ربي يسترني, فتحت الباب وكان الصوت واضح بزاف, بقيت نقلب في راسي ونشوف, مكاينش مصدر للصوت, الصوت تقول خارح من وسط الحيط, ولا جاي مالمراية اللي في الدوش.
بقيت نشوف في المراية بتركيز حتي شفت, الكائن القصير الشايب اللي وجهو باشع, كان شاد تليفون وقاعد في بلاصة مهجورة وجهو يخوف, وكان قاعد يسمع في غناية الشاب حسني, رفع راسو غير شافني بدا يغني,
ويعاود بصوت خشين, يخوف..
مقدرتش نتحمل طحت فالدوش , مفقتش كي جا راجلي هزني بالقوة وخايف وقالي:
“وشبيك راقدة في الدوش”
شفت معاه بخوف وبديت نبكي مالخوف والرعشة اللي شدتني بعد الأحداث اللي صراتلي, دخلت نرقد, و الحمدلله قدرت نرقد بلاك 10 سوايع كاملين, تقول عليا مرقدش شهر, وبعد نضت, نضت على حاجة تتلاسق في وجهي, وقفت مخلوعة لقيت كلب يمسح في لسانو على وجهي, رغيت بأعلي صوتي شفتو خرج يجري, وفي الوقت هذا ستوعبت باللي اانا راقدة في قلب المقبرة, والجو ليل وظلمة, وقفت من بلاصتي وبديت نشوف وانا حابة نخرج مالبلاصة هذي بأي طريقة بصح معلاباليش كيفاه نخرج ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇