#قصة_حقيقية معازف الشيطان
دخلت لدوش وعمرت البنوار بالماء السخون وتمديت فيه بديت نخمم ونحس بالراحة, ما نسيتش ندير غنية بالتيليفون نموت علي الشاب حسني واسترخيت أكثر وأكثر, شوية وسمعت الطبطيب قاوي علي باب الدوش , حاجة بينا مكنتش محتاجة نعرف علابالي بيه راجلي, وعلابالي بيه راح يبدا يهدر ويدابزني علي لغناء اللي دايراتو فالدوش, تجاهلت الطبطيب منيش في مود يسمحلي نهدر معاه, قعد يطبطب حتي كره وراح, زدت في صوت لغناء أكثر وغمضت عينيا بقيت تايهة, تايهة في في عالم اخر..
لدرجة نعست ورقدت فالبنوار من قوة الراحة النفسية والهدوء اللي كنت فيه, وفي غفوتي هذي شفت واحد قصير وشايب يشبه للاقزام يعرج وماشي في طريق كاملة ضباب, ركزت معاه وانا منيش فاهمة هذا شكون وعلاه يشمي في هذه المشية, شوية وشاف جيهة يديه ليمني وتبسم ابتسامة تخوف بزاف,
شفت اسنانو كاملين بالون الاكحل ومكسرين, شفتو ماشي في قلب الضلمة حتي دخل في فالحيط, وفي رمشت عين لقيتو فات قدام المراية ودخل لدوش تاعي, شاف معايا وانا راقدة فالبنوار, جاا عندي يجري وهجم عليا وخنقني بكل قوة, نضت مخلوعة من نومي و غفوتي هذي وانا نرغي وقلبي يخبط بالقوة..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇
