قصة جميلة جدا ومعبرة. ترك لي زوجي ارثاً غريبا

عِديني بأن تتقبّلي ما سأقوله برويّة… أنا امرأة عجوز ولا أتحمّل الإهانات.
ـ لم أهِنكِ يومًا، يا حماتي، ولن أفعل أبدًا… قولي ما عندكِ.
ـ حسنًا… عزيز تركَ لكِ الكثير، أليس كذلك؟
ـ هل تحتاجين إلى المال، يا حماتي؟
ـ لا! لدَيّ ما يكفيني، فلقد خصّصَني عزيز بمبلغ كبير… وستعلمين قريبًا أنّني لستُ إلى جانبكِ الوريثة الوحيدة.
ـ هذا مال عزيز ومِن حقّه إعطاؤه لِمَن يشاء.
ـ حبيبتي… أولاده ورَثوه أيضًا.
ـ أولاد مَن؟ لم أفهم قصدكِ.
ـ أولاد عزيز الثلاثة… أجل لقد تزوّج مِن غيركِ سرًّا وأنجبَ منها ومِن ثمّ رحَلَت وتركَت كلّ شيء وراءها.
ـ لا أصدّقكِ! هل جئتِ لتنتقمي منّي لأنّني لا أزال حيّة ومات ابنكِ؟ كيف تُقدِمين على خلق هذه الكذبة عن عزيز؟ كان أشرف رجل على وجه الأرض!
ـ وأنجبَ مِن غيركِ… هذا واقع عليكِ مواجهته… فضّلتُ أن أكون التي تخبركِ
بالأمر إحتواءً لردّة فعلكِ.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇