close
قصص وعبر

قصة جميلة جدا ومعبرة. ترك لي زوجي ارثاً غريبا

عرضتُ عليه أن يتركني وأن يتزوّج مِن غيري، ولكنّه رفَضَ رفضًا قاطعًا بسبب حبّه الكبير لي، وقال لي إنّه يقبل بِمشيئة الله وهو مستعدّ للعيش مِن دون ذريّة.

بعد أيّام على دفن زوجي، زارَتني حماتي وتعانقنا وجلسنا صامِتَتَين. كنّا قد فقدنا كلتانا رجل حياتنا وكان حزننا مشتركًا ومتوازيًا ووحدها حماتي كانت تستطيع فهم وضعي. ولكنّ المرأة لم تأتِ فقط لِتواسيني بل لِتطلعني على أمر أسمَته “بغاية الأهميّة”.
نظرتُ إليها بِتعجّب:
ـ وهل هناك مِن أمر أهمّ مِن موت عزيز؟
ـ لا… ولكن بموته وضَعني ابني بموقف حرج جدًّا… خاصة تجاهكِ.

ـ تكلّمي، أرجوكِ!

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!