لماذا قال الله مودة ورحمة ولم يقل حب
كيف يحقق الزوج مع زوجته المودة والرحمة
• يتفاهم مع زوجته، ويقسما الواجبات بينهما دون إرهاق بعضهما.
• أن يعاشر زوجته بالحسنى والمعروف.
• يعرف حق زوجته عليه كما يعرف واجباتها تجاهه، وأن يكون عارفاً بطبيعتها معرفة تامة ليحسن معاملتها.
• يراعي رقة مشاعرها، وضعفها، وسرعة تأثرها بالأمور.
• على الزوج أن يدير أسرته بالحسنى، ولكن بشخصية قوية صاحبة كلمة حتى لا تغرق السفينة التي يديرها.
• لا يعامل زوحته كالأمة التي عليها العمل بالنهار، وإمتاعه في الليل، بل عليه مراعاة مشاعرها قبل أن يطلب منها الإنصياع لأوامره.
• يستنفذ الزوج الابتسامات والمجاملات مع الناس، وزوجته أولى باهتمامه، وبكلامه الحسن، وعباراته اللطيفة، ونكاته المضحكة.
• غياب الزوج عن البيت لفترات طويلة وبلا سبباً ضرورياً يجعل العلاقة بين الزوجين فاترة، ويدخل الوحشة في قلوبهم.
• الصمت الطويل يقتل الحب، والود، وتتسع الهوة بين الزوجين يومياً بسببه، فليبدأ الزوج بالحديث، ويفتح الباب لزوجته لتخبره بما جرى في يومها.
• عدم ترك الخلافات تكبر، وتتسع دائرتها، فحل المشكلات أولاً بأول يزيد روابط الحب، ويمنع تراكم الخلافات التي تفضي إلى القطيعة.
• ومما يديم المودة بين الزوجين أن يغض الزوج بصره عن النساء، فدوام مشاهدته للتفاز، وإطلاق بصره في الشارع والعمل سبب زهده في زوجته.
• الإيمان بالله والعمل الصالح هو اللبنة الأساسية في بناء الحياة السعيدة، فحتى تحلو الحياة، وتتحقق المودة بينكما عليك بالتقرب إلى الله.
• الصبر والتغافل عن أخطاء الزوجة، واحترامها مهما كثرت المشاكل والخلافات.
• الرفق في حل المشكلات، يقول صلَّ الله عليه وسلم: (إذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِأَهْلِ بَيْتٍ خَيْرًا أَدْخَلَ عَلَيْهِمْ الرِّفْقَ).
• العمل بوصية الرسول والتي تحفظ عليك أهلك وزوجك وأحبابك، وهي: (لا تغضب)، فالغضب ليس بعده إلا الندم.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇