تخرجت من المرحلة الإعدادية، وانتقلت إلى المرحلة الثانوية، لكن انتقل والدي إلى عمل جديد
اختفى كل شيء وشعرت بمن يجذبني من قدمي إلى الداخل صرخت بقوة لا أعلم ماذا أفعل حاولت التشبث بأي شيء أزحف على الأرض هنا قمت من موضعي ودخل الباب الأول وأقفلت الباب واختبئت بجواره وأنا أردد ساعدوني النجدة في تلك اللحظة هناك يد سوداء تحاول أن تلمسني.
وصوت مخيف يردد هي لي .
تذكرت تلك القلادة التي أحملها معي دومًا كان المعالج قد أعطاها لي منذ عدة سنوات أخرجتها من أسفل الملابس وأنا أصرخ وهناك صرخات مختلطة وضحكات عالية مليئة بالشر وصوت جهوري يقول أنا أباكِ.!
فجأة رأيته ذاك الفتى الذي أمسك بصديقة والدتي وهو يعتدي على أمي؟، لكن أمي حاولت الصراخ وهو يكتم صرخاتها في ذاك الوقت نظر لي وهو يقول أرأيتي .؟
انتظرتك طويلًا.
كان يقترب مني فركضت باتجاه الباب وحاولت فتحة عنوة لكنه بلا جدوى أركله وأصرخ وأبكي بشدة والجدران تهتز بقوة الأبواب كأن هناك عاصفة تجعلها تفتح وتقفل بكثرة المرآة قد انفجرت الدماء في كل مكان، أنه أمامي أشعر بأنني أحترق من شدة الحرارة العالية.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇