close
قصص وعبر

تخرجت من المرحلة الإعدادية، وانتقلت إلى المرحلة الثانوية، لكن انتقل والدي إلى عمل جديد

هذه المرة كانت صديقتي غير متواجدة لذا قررت الذهاب بمفردي فلم يحدث شيء.!
وصلت إلى هناك ودخلت كان كل شيء طبيعي فكانت هناك فتاتين بالداخل اطمئن قلبي ودخلت إلى الباب الأول، ثم أقفلت الباب وسرعان ما غادرت الفتاتين وبقيت بمفردي.
في هذه اللحظة شعرت بأن الزمن قد توقف والصمت أصبح مخيف ليفتح الباب الذي بجواري ويقفل من جديد مع صوت خطوات أقدام لأقول هل  هناك أحد.؟
ليأتي صوت مخيف يقول “أنا”.
قمت من موضعي بسرعة وخرجت لأجد الباب الرئيسي مقفل حاولت فتحه، لكن بلا جدوى فنظرت خلفي من جديد المكان تبدل أصبح قديم ومليء بالتشققات والأتربة وبه بعض الدماء.!
حاولت الصراخ وضرب الباب بعنف لا يوجد شيء صوت المرحاض مع الماء كأن هناك أحد انهى للتؤ حمامه الباب يفتح كان الباب الأخير مهلًا الأبواب جميعها تم إغلاقها بعنف شديد أصوات متداخلة صرخات وبكاء صوت يقول لماذا ذهبتي إليه.؟
هنا خرجت فتاة من الباب الثالث وفجأة يدخل فتى من الباب الذي هو مغلق بجواري.!
يمسك الفتاة من يدها وهنا يتضح أنها صديقة والدتي.!
لتصيح به أن يخرج من هنا فهذا شيء.خاطيء، لكنه ما زال يمسكها بعنف ويقول لها أنتِ السبب في كل هذا.. كانت ستكون لي.
لتخبره بحقد أنها لا تحبك أنا التي أحبك فلماذا.؟
ليضربها بعنف في الحائط وهو يخبرها أنها شتندم على فعلتها.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!