قصص وعبر
قصة المتسولة ذات النقاب

ياصديقي لا أفهم كلامك ، جل ما قلته عبارة عن الألغاز على كل حال م الله ان ينير طريقك
قال لي وهو يضع يده على كتفي : الحياة تتطلب قليلاً من القسوة ههه هذه الفتاة ما هي الاَ نزوة عابرة ، أنا سيئ ولكن هناك أنواع أكثر شراً مني تأخذ كل شيئ
انفجر شيئئٌ ما في داخلي ، لا أدري لماذا ؟ شتمته وصببت عليه كل ما في قلبي ،بقفزات ممزوجة بالغضب.مع الأسف ياصديقي تنظر إلى الأنثى بنظرة ……….مع أنك لا تساوي شعرة امرأة .
نظر إلي أحمد في شيئ من الحزن وتأنيب الضمير . كنت مستنداً استنادا كاملاً إلى الجدار ،كان النهار يشرف على الانقسام .
قال بضع كلمات لم أسمعها ، وسألني بسرعة هل أسمح له بمصفاحتي ، فأجبته : ((لا ))
تمتم قائلا : (( أإلى هذا الحد ، تراك غاضباً مني ياصديقي؟)). فلم أجب بشيئ .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇