قصص وعبر
قصة واقعية من المغرب تهز الأبدان للقلوب القوية
طلب من الفتاة التي عرف أن إسمها فريدة أن تعود إليه بعد ثلاثة أيام طمأنها على رضيعتها وأخذ فريد رقم هاتفها ،
وتواعدا بعد ثلاثة أيام في الغد.
توجه محمود إلى المختبر طمأنه الصيدلاني أن الرضيعة ليست من صلبه وحتى يأكد له أن نتيجة التحليلات لا رجعة فيها ،
أضاف له أنه عقيم ولا يمكنه أن ينجب أبدا أبدا.
لم يستوعب محمود ما قاله الصيدلاني هل يعقل أنه عقيم وهو لديه ولدان أحس بدوار وصداع شديد ،
وسقط مغشيا عليه ولما أفاق أكد له الصيدلاني أنه موقن من صحة النتائج إقترح عليه تحليلا مضاد ،
وفي المساء أكدت التحاليل أنه عقيم ولا يمكنه أن ينجب.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية