close
قصص وعبر

قصة واقعية من المغرب تهز الأبدان للقلوب القوية

‏تقدم محمود الى السيارة وفتح الباب الخلفي للسيارة وكانت المفاجأة وراء مقعد السائق وجد الحقيبة التي كانت تحملها المرأة ،

كان في الحقيبة رضيع وعندما حمله وجده ولد في يومه ذاك أو قبل يومين ،
وقف محمود حائرا ما الذي يفعله فإن توجه به إلى الشرطة فسيبيت ليلته تلك بين سؤال وجواب ،

وإن توجه به أيضا إلى مقر الأطفال المتخلى عنهم فإنه كذلك سيدلي بهويته ولن يختلف الأمر عن ما إذا حمله إلى الشرطة ،

‏لم يبقى أمامه إلا خيار واحد وهو أن يحمله معه إلى البيت فربما تعود المرأة للبحث عنه.
كان ينوي تدارس الأمر مع زوجته وإمكانية إتخاذه ولدا فلما وصل إلى البيت عاينت زوجته المولود ،

ولما كشفت عنه تبين لها أنها أنثى لما قالت لمحمود أنها أنثى لم يخفي الرجل فرحته.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!