قصص وعبر
فتحت الواتس لقيت الرسالة الغريبة
حرفيا جسمي اتنفض من مكانه! معقول! لا مريم بتهزر معايا انا عارفها.. هي بنت شقية ودلوعة حبتين و بتحب تهزر معايا! اصل ايه اللي هيخلي بنت عندها 17 سنة تنزل المقاپر في نص الليل!
بس صوتها كان خاېف اوي ومش باين انها بتهزر!… وعشان كده جريت بسرعه ع اوضة مريم.. فتحتها.. و نورت النور.. الحمد الله مريم ف السرير متغطيه ونايمة! رحت عليها وانا متعصب عشان عارف هي دلوقتي عملت المقلب السخيف ده فيا وهي دلوقتي تحت البطنية مستخبيه مني وفطسانه على روحها من الضحك! هوريكي! شديت الغطا من عليها وشفت!..
شفت مخده محطوطة بالطول كأنها يعني مريم هي اللي نايمة! دي مش بتهزر بقى هي فعلا نزلت!…
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية