فتحت الواتس لقيت الرسالة الغريبة
كانت الساعه 11 لما فتحت الباب.. لقيت مريم ع الأرض مرمية.. هي بتتنفس لكن مش بتتحرك.. كأنها جسم فيه روح لكن مش موجودة اصلا وكأنها في غيبوبة! شلتها وحطتها ع السرير… عشان تصحى فجأة وتهجم عليا تاني!
هنا تحملت وجبت قماشة كبيرة كانت مرمية ع الارض من اللي كانت بتشيلهم من السرير وهدومها! اخدت قماشة كبيرة منهم ورحت لافف ايدين ورجلين مريم.. ربطها بحتة قماشة تانية كانت ملاية كبيرة.. ربطها من ايديها ورجليها ع السرير! كان لازم اعمل كده لان حرفيا مريم حالتها كانت تخوف ولو ماذتنيش انا هتاذي نفسها!…
قفلت على مريم الباب بالمفتاح.. نزلت من البيت ورحت ع بيت ريم لان النهاردة هعمل مصېبه مع أهلها! بس لما رحلتهم هناك عرفت ان ريم هي كمان مكنتش طبيعية!..
هي اه مش بنفس حالة مريم
بس لما حكيت لأهلها ووريتهم الرسايل اللي ع الواتس.. قالولي ريم جوه مصحيتش من امبارح! ريم لقيناها جايلنا الساعه وحده ونص جسمها مترب وشعرها منكوش وهدومها مقطع منها أجزاء كتير!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية