close
قصص وعبر

فتحت الواتس لقيت الرسالة الغريبة

جريت بسرعه ع الموبايل وحاولت ابعتلها كذا رساله صوتيه و مكنتش بترد! دي حتى مكانتش بتشوف الرسايل اصلا! بسرعة دخلت على الابليكيشن اللي رابطه بالفون بتاعي ومنزله عندها عشان احدد موقعها! مش قصدي والله اراقبها بس لازم اكون حريص جدا عليها لان مليش غيرها وانا يعتبر ابوها وامها من بعد ما ماما ماټت من سنة بالسړطان وبابا كان مېت قبلها من خمس سنين!..

فتحت الابليكيشن ودخلت ع اخر تحديث بعتهولي الابليكيشن و عرفت احدد موقع الفون بتاعها.. كان مقاپر المنطقة بتاعتنا! يا مچنونة ايه اللي وداكي ف ساعة زي كده للمقاپر!… بسرعه لبست اي حاجة ع جسمي وفتحت باب الشقة

وجريت ع المقاپر زي المچنون.. فضلت ماشي و الابلكيشن بيقولي ع الاتجاهات اللي هتوصلني للموبايل ولحسن الحظ ان النت كان شغال.. فضلت ماشي لحد ما رحت عند قبر بابه مفتوح والفون بتاعها كان مرمي ع الأرض عند باب القپر بظبط! تلقائيا عرفت ان مريم هنا!

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!