قصص وعبر
شاب ليبي اسمه عماد من مدينة بنغازي في ليبيا
لكن الصدمة كانت اكبر لما شفت البنت والطفل مرة ثانية لكن المرة هذه كانت في صالة العيادة البنت كانت تمشي بشويش وماسكة الطفل ويقول كنت اسمع في صوت داخل العيادة لكن كنت اهدي في نفسي واقرا في قرآن.
قعدت في مكاني طول الليل وكنت استنى يطلع الفجر. يقول مر الوقت واخيرا اذن الفجر وحسيت بامان شوية. رغم ان صوت الاذان كان بعيد ومش واضح كويس لكن اعطاني شوية شعور بالراحة والطمأنينة.
قعدت في مكاني لحد ما طلع علي الصبح لان تقريبا الساعة سبعة سبعة ونص حصريا الليلة كانت زي الحلم ومش قادر استوعب منها اي حدث من اللي صار معي كنت حاسس ان الوقت يمشي ببطء وكأن الزمان وقف
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹