شاب ليبي اسمه عماد من مدينة بنغازي في ليبيا
المهم الجو كان هادء لدرجة الواحد يبدأ يفكر في حاجات غريبة مر الوقت على عماد ومع الشعور بالوحدة قال في نفسه شو اللي جابني للمكان هذا
الوقت كان بحوالي الساعة ١١ بالليل. وعماد قاعد لحاله في غرفة الاستقبال في هدوء غريب. فجأة شاف عماد من الزجاج اللي على باب العيادة الخارجي شاف راجل كبير في العمر قاعد يمشي باتجاه العيادة.
ويقول عماد قلت له اهلا يا حاج كيف حالك? فيك شي? لكن الراجل كان ساكت وما نطق بولا حرف ولا حتى التفت عليه عماد حاول يكرر السؤال يا حاج فيك شي محتاج مساعدة انت مريض شنو اللي حاس بيه لكن الشيخ يتجاهل عماد
والشيخ يمشي باتجاه العيادة ولا كانه سامعني فيقول عماد عيونه كان فيها شي مخيف ويقول فجأة وبلمح البصر الشايب اختفى من قدامي وبعدها رجعت لغرفة الاستقبال ويقول وانا قاعد في مكاني سمعت صوت كرسي وهو كان في ثلاث كراسي لاصقين مع بعض في نص الصالة وبدا هالكراسي يتحركوا قدامي وانا اتطلع فيهم وجدا خايف وكان الجو هادي لدرجة مش طبيعية وكنت حاسس ان في شي غلط
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹