قصص وعبر
أصوات ندابات الجنازات كانت تعلو في جميع أركان القرية
وبالفعل وافقت زوجتي ،ووضعت أنا يدي فوق عيني ، ولم أر أن زوجتي تركت البيت بأكمله وصعدت لتختبئ فوق السطح حيث قلبت أنظاري في كل مكان بالبيت حتى شاهدت أن درفة الدولاب تهتز من الداخل ،
وبهدوء اتجهت صوب الدولاب ، وأمسكت زوجتي التي لم تكن زوجتي بل هي شبح حماتي التي ركلتني بقدمها ،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹