close
قصص وعبر

أصوات ندابات الجنازات كانت تعلو في جميع أركان القرية

وبالفعل وافقت زوجتي ،ووضعت أنا يدي فوق عيني ، ولم أر أن زوجتي تركت البيت بأكمله وصعدت لتختبئ فوق السطح حيث قلبت أنظاري في كل مكان بالبيت حتى شاهدت أن درفة الدولاب تهتز من الداخل ،

وبهدوء اتجهت صوب الدولاب ، وأمسكت  زوجتي التي لم تكن زوجتي بل هي شبح  حماتي  التي ركلتني بقدمها ،

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!