close
قصص وعبر

أصوات ندابات الجنازات كانت تعلو في جميع أركان القرية

تصيح : إنت يا واد بتستغفلني ..طيب هاتعيد كنس البيت من أول تاني ..
لم أكن أعلم أهي كانت حماتي أم زوجة أبي ، ولكنها على أي حال ماتت  والحمد لله وتحررت العبيد من الأسياد أخيرا

حيث وضعناها في النعش  وودعتها
قائلا : والله يا حماتي عمري ما استغفلتك ..أرجوكي بلاش تستغفليني أنتي وترجعي تاني .

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!