قصص وعبر
أصوات ندابات الجنازات كانت تعلو في جميع أركان القرية
تصيح : إنت يا واد بتستغفلني ..طيب هاتعيد كنس البيت من أول تاني ..
لم أكن أعلم أهي كانت حماتي أم زوجة أبي ، ولكنها على أي حال ماتت والحمد لله وتحررت العبيد من الأسياد أخيرا
حيث وضعناها في النعش وودعتها
قائلا : والله يا حماتي عمري ما استغفلتك ..أرجوكي بلاش تستغفليني أنتي وترجعي تاني .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹