close
قصص وعبر

عندما نُفِيَ أحمد شوقي وعائلتُه عام 1915م إلى إسبانيا

وبخاصة بهو الأسود الذي وصفه بقوله:
مَرْمَرٌ قَامَتِ الْأُسودُ عَلَيْهِ
كَلَّةَ الظُّفْرِ لَيِّنَاتِ الْمَجَسِّ

تَنْثُرُ الْمَاءَ فِي الْحِيَاضِ جُمَانًا
يَـتَنَزَّى عَلَى تَرائِبَ مُلْسِ
آخِرَ الْعَهْدِ بِالْجَزِيرَةِ كَانَتْ
بَعْدَ عَرْكٍ مِنَ الزَّمَانِ وَضَرْسِ.

كان منفى شوقي محزناً بلا ريب، لكنه كان مُلْهماً أيضاً، فقد كتب القصائد الرائعة والمسرحيات الجميلة، كمسرحية: أميرة الأندلس.

تمت المقالة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!