close
قصص وعبر

عندما نُفِيَ أحمد شوقي وعائلتُه عام 1915م إلى إسبانيا

فقال: بل هي دعوات جدّتك الطيبة يا بُنيّ..
أمضى شوقي وعائلته في المنفى بإسبانيا قرابة أربع سنوات، زار فيها عدداً من المدن، ومنها: قرطبة وإشبيلية وغرناطة وطليطلة،

وشاهد الآثار الإسلامية عن قُرب، فتسامت نفسُه وثار حنينُه إلى وطنه وماضيه، فكتب عدداً من القصائد، ومنها القصيدة السينية الشهيرة التي مطلعها:
اخْتِلَافُ النَّهَارِ وَاللّيْلِ يُنْسِي
اذْكُرَا لِي الصِّبَا وَأَيَّامَ أُنْسِي.

عندما زار قرطبة أُصِيبَ بخيبة أمل، حيث وجدها قريةً كبيرة ليس غير، فعدد سكانها لم يعد يتجاوز الخمسين ألفاً، كما أنّ طُرقاتها ضيقة قذرة!!

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!